الانتصار - العاملي - ج ٥ - الصفحة ١٢٠
سورة الأنعام - آية 71: قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين.
وحشد فيه آيات عن المشركين!!
* وكتب (المسلم الحر) بتاريخ 21 - 11 - 1999، الحادية عشرة والنصف مساء:
لماذا يتميز الوهابية دائما بالسطحية في التفكير؟؟ من قال بأن الشرك حلال؟ الشرك هو كبيرة الكبائر بلا شك.. وكل هذه الآيات تتحدث عن عبادة غير الله.. وليس منا من عبد غير الله تعالى.. لا شريك له..
* وكتب (عمر) بتاريخ 21 - 11 - 1999، الثانية عشرة إلا ربعا مساء:
لقد اقتربنا من المقصود. الشرك هو عبادة غير الله، والعبادة عندكم تدخل في زيارة القبور والتوسل وأكل التربة، والكثير من الأشياء، هل توافق الآن:
عبادة الأشخاص هي التقرب بهم إلى الله؟
* فكتب (مدقق) بتاريخ 22 - 11 - 1999، الثانية عشرة وخمس دقائق صباحا:
أما عبادة القبور فنحن لا نعبدها كما لا نعبد الكعبة عندما نسجد أمامها، وإنما الأعمال بالنيات، هل من الممكن أن تثبت لنا أنت شخصيا أنك عندما تذهب لتسجد أمام الكعبة إنما تسجد لله؟ ما يدرينا أنك لا تسجد للصخور الكعبة؟ وأما للتوسل فالحديث الصحيح يقره: اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة، يا محمد، إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي
(١٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 ... » »»
الفهرست