وكتب (الدكتور صلاح المغربي) بتاريخ 19 - 3 - 1999، العاشرة صباحا:
يا سبحان الله، نقول النجدة لهذا الافتراء على رسول الإسلام أنه يحب النساء ويبيح الزنا ويعدهم الغفران. نقول: إن الأعداء يكيلون ويتربصون بادعاء أن الزمخشري استخرج 100 خطأ نحوي في القرآن ونحن نقول شيعة وسنة؟! نقول أين ردودكم على هذا الموقع؟!
نقول هم هكذا يقولون أيعتبر تبرير (كذا) أن يقول ذلك النصارى في كنائسهم أو أن هذا كثير، هل تركه مبرر أم خلق قضايا جديدة خير من الرد؟!
والله الذي لا إله إلا هو إنه حظ النفس!
من لا يثأر لدينه ويدافع عنه فهو ما يريد إلا حظ النفس. حسبي الله ونعم الوكيل.
وكتب (محمد علي) بتاريخ 19 - 3 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
أهلا بهذه الدعوة الحقة للأخ صلاح المغربي، لكن كما كان الجاهليين (كذا) لا يسمعون نداء الحق فإنا نجد في هذه الدنيا من لا يسمع نداء الحق.
لكن لا عليك فلنستمر للدعوة الحقة وهو الإسلام الصافي المحمدي الخالي من الأوهام والزلات النابع من منبع القدس.
وكتب (جانو 1) بتاريخ 19 - 3 - 1999، الواحدة ظهرا:
الأخ د. صلاح المغربي. مرة أخرى نشكرك على دعوتك وثق أننا نقوم بواجبنا على قدر المستطاع. ونرجو منك أن تبدأ من نفسك وتحاور وتناظر