ولكن هل سيمنعكم ذلك من طعننا في أظهرنا في الوقت الذي نوجه طاقاتنا للدفاع عن الله والإسلام ونجيب على مفترياتهم يا ترى؟ فمن الذي يطعن الأظهر؟ ولماذا لا تردوا أنتم أيضا عليه يا أخي؟
أنا ما أنتظر منك جواب (كذا) لأننا سنستمر بالأخذ والرد وستتحول هذه الكلمات إلى دائرة ندور فيها. كل الذي أقوله أخي هو دعائي إلى الله عز وجل أن يهدينا إلى الطريق المستقيم وأن يرزقنا شهادة في سبيله وأن يوحدنا تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله. والسلام عليكم.
وكتب (أبو محمد التيمي) بتاريخ 18 - 3 - 1999، السابعة مساء:
إن كنت كما تقول فلا تدخل فيمن أقصدهم، فالكلام إذن ليس موجها إليك! لكني أذكرك بما تناقلته بعض وسائل الإعلام والعهدة عليهم! أن الرئيس خاتمي طبع قبلة على خد البابا وقال له (أدع لي)!!
هل انتهت آيات طهران حتى يطلب الدعاء من كافر، بل رأس الكفر؟!!
هذا التصرف إن صح أضر على الإسلام من عشرات الصفحات التي ذكرت..!! فتأمل، هديت!
وكتب (أبو المقداد) بتاريخ 18 - 3 - 1999، الثامنة مساء:
إلى عمار، ماذا تقول في الصديق أبو (كذا) بكر رضي الله عنه؟
ماذا تقول في الفاروق عمر رضي الله عنه؟
ماذا تقول في ذي النورين عثمان رضي الله عنه؟
ماذا تقول في كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه؟
ماذا تقول في الصديقة بنت الصديق عائشة رضي الله عنها؟
ماذا تقول في أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها؟