فقال أن الله فطمها وذريتها من النار.
ومنهم العلامة شهاب الدين أحمد الحسيني الشافعي الشيرازي في (توضيح الدلائل) (ص 326 والنسخة مصورة من مكتبة الملي بفارس) قال:
عن أمير المؤمنين علي عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وبارك وسلم لفاطمة: يا فاطمة تدرين لم سميت فاطمة؟ قال علي عليه السلام:
يا رسول الله لم سميت فاطمة؟ قال: أن الله عز وجل قد فطمها - فذكر مثل ما تقدم عن (تفسير آية المودة)، ثم قال: خرجه الحافظ الدمشقي.
ومنها حديث الإمام الرضا عليه السلام رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة السيد شهاب الدين أحمد بن عبد الله الشافعي الحسيني الشيرازي في (توضيح الدلائل) (ص 326 نسخة مكتبة الملي بفارس) قال:
وقد رواه الإمام علي بن موسى الرضا في مسنده، ولفظه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أن الله فطم ابنتي فاطمة وولدها ومن أحبهم من النار، فلذلك سميت فاطمة. رواه الطبري بهذا السياق.