ابن الحسين: أن فاطمة أرادت حله حين نزلت توبته، فقال: قد أقسمت ألا يحلني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: إن فاطمة بضعة مني. فصلى الله عليه وعلى فاطمة رضي الله عنها. وقد احتج العلماء بهذا على أن من سبها فقد كفر.
ومن صلى عليها فقد صلى على أبيها.