الباب الثاني والسبعون في قوله تعالى: * (يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا) * من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثالث والسبعون في قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) * من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب الرابع والسبعون في قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.
الباب الخامس والسبعون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) * من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب السادس والسبعون في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب السابع والسبعون في قوله تعالى: * (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا...) * الآية من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثامن والسبعون في قوله تعالى: * (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا...) * الآية من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب التاسع والسبعون في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركون بي شيئا) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثمانون في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركون بي شيئا) * من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.
الباب الحادي والثمانون في قوله تعالى: * (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) * من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الثاني والثمانون في قوله تعالى: * (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.