الكتاب) * من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.
الباب الستون في قوله تعالى: * (قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا.
الباب الحادي والستون في قوله تعالى: * (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) * من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثاني والستون في قوله تعالى: * (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.
الباب الثالث والستون في قوله تعالى: * (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستون عند الله...) * الآية من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.
الباب الرابع والستون في قوله تعالى: * (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستون عند الله...) * الآية من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.
الباب الخامس والستون في قوله تعالى: * (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب السادس والستون في قوله تعالى: * (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) * من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.
الباب السابع والستون في قوله تعالى: * (فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير) * من طريق العامة وفيه ستة أحاديث.
الباب الثامن والستون في قوله تعالى: * (فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالح المؤمنين) * من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.
الباب التاسع والستون في قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب السبعون في قوله تعالى: * (وتعيها أذن واعية) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الحادي والسبعون في قوله تعالى: * (يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.