والولي وأولادهم الأطهار] (1)، والحمد لله رب العالمين.
وهذا ما اخترنا إيراده في هذه الرسالة، وقصدنا جمعه في هذه المقالة، حامدين لله الواحد القهار، مصلين على سيدنا وشفيعنا محمد المختار وصفوه حيدر الكرار، وآلهم الغرر الأطهار.. صلاة وسلاما دائمين كدوام الليل والنهار والعشي والأبكار، والحمد لله وحده، وصلى الله على محمد الذي لا نبي بعده وآله وسلم تسليما كثيرا (2).