وقد قال الله تعالى: * (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) * [الأحزاب: 57].
وذكرت له منع عمر من الكتاب الذي لا يضل بعده، وشتمه للنبي بقوله: " دعوه فإن نبيكم يهجر " (1) وهذا رد على رسول الله وعلى الله، وهو كفر.
ومنع من المغالاة في المهور فنبهته امرأة، فقال: " كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات (في الحجال) " (2).
وقال: " متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهي عنهما، وأعاقب عليهما " (3) وهذا يقدح في إيمانه.
وأبدع في (قيام) نوافل رمضان جماعة، وأعترف بأنهما بدعة، مع أن كل بدعة ضلالة (4).