قال الملك متعجبا: هل كل ما يقوله العلوي صحيح؟
فسكت الوزير، ولم ينطقوا شيئا.
وهنا مزق السيد العلوي ستار الصمت والسكوت فقال:
أيها الملك: إن الوزير والعباسي وكل هؤلاء العلماء يعلمون صدق كلامي وصحة مقالتي، وحقيقة حديثي، ولو أنكروا ذلك، فإن في بغداد من العلماء من يشهد