قوله (يوفيهم الله دينهم) [24 / 25] أي جزائهم الواجب.
قوله (إن الدين لواقع) [51 / 6] أي الجزاء.
قوله (ذلك الدين القيم) [9 / 37 أي الحساب المستقيم قوله (لا تأخذكم بهما رأفة في دين الله) [24 / 2] أي حكمه الذي حكم به على الزاني.
قوله (فلو لا إن كنتم غير مدينين ترجعونها) [56 / 86] أي غير مملوكين من دان السلطان الرعية إذا ساسهم، والضمير في (ترجعونها) للنفس، وهي الروح وفي (أقرب إليه) [56 / 85] المحتضر.
المعنى: فمالكم لا ترجعون الروح إلى البدن، بعد بلوغها الحلقوم، إن لم يكن ثم قابض، إن كنتم صادقين.
قوله (لمدينون) [37 / 53] أي لمجزيون، من الدين الذي هو الجزاء، أو محاسبون.
قوله (ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون) [28 / 22] مدين: اسم مدينة في طريق القدس (1) كأنها بلد لشعيب عليه السلام، ووزنه:
مفعل، وإنما كانت الميم زائدة لفقد (فعيل) في كلامهم.
والدين بفتح الدال: واحد الديون، تقول دنت الرجل: أقرضته، فهو مدين بفتح الدال (2) ومديون.
ودان فلان يدين دينا: إستقرض، وصار عليه دين.
ورجل مديان (3): إذا كان من عادته أن يأخذ بالدين، ويستقرض.
واستدان: استقرض.
وداينت فلانا: إذا عاملته بالدين.
وفي الحديث " نهى عن بيع الذهب دينا " أي غير حال حاضر في المجلس.