زجلا، الواحدة " سناة ". وبعضهم يرويه بالمد.
و " السنا " البرق.
و " السانية " الناضحة، وهي الناقة التي يسنى عليها، أي يستقى عليها من البئر، ومنه حديث الزكاة: " فيما سقت السواني نصف العشر ".
و " سنوت " استقيت، ومنه حديث فاطمة (ع): " لقد سنوت حتى اشتكيت صدري ".
و " السناء " بالمد: الرفعة، وفي الخبر:
" بشر أمتي بالسناء " أي بارتفاع القدر والمنزلة عند الله.
و " السني " الرفيع.
و " المسناة " بضم الميم: نحو المروزور بما كان أزيد ترابا منه، ومنه: " التحجير بمسناة ".
وفى حديث. النهي عن النطاو والأربعاء قال: والأربعاء أن تسن مسناة فتحمل الماء وتسقي به الأرض.
و " سنا باذ " بالسين المهملة فالنون ثم الباء الموحدة بعد الألف ثم الذال المعجمة بعد الألف أيضا قرية توفى فيها علي بن موسى الرضا (ع). قيل: هي من موقان على دعوة، أي على قدر سماع صوت (1) س ه ب في الحديث: " ضرب على قلبه بالاسهاب " أي بذهاب العقل، يقال " أسهب " على ما لم يسم فاعله، إذا ذهب عقله.
وأسهب: أكثر وأمعن في الشئ وأطال، فهو سهب بفتح الهاء. و " أكره أن أكون من المسهبين " أي كثيري الكلام.
والسهب، الأرض الواسعة.
س ه د " السهاد " بالفتح: الأرق، يقال سهد الرجل بالكسر يسهد سهدا.
والسهد بضم السين: لقليل النوم.
والمسهد مثله.
ومنه " وأما ليلي فمسهد " (2) يعني