كان فاضلا، متتبعا، متكلما، تصدى لمعارضة الشيخ الأوحد الأحسائي، و أراد رده، إلا وافقه في بعض المقامات.
وله مؤلفات في الكلام والتفسير، أشهرها كتاب " تحفة الملوك ". توفى كما في " النجوم " في حدود سنة ستين ومائتين وألف.
و " داراب " قرية من قرى شيراز. وأولاده متوطنون في بروجرد.