ابن جذاعة. الكافي: الجزء 2، كتاب الدعاء، باب الدعاء عند النوم والانتباه 49، الحديث 17.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن رواها في كتاب فضل القرآن 3، باب النوادر 13، الحديث 21 من الجزء، وفيه عامر بن عبد الله بن جذاعة، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة..، الحديث 698، والفقيه: الجزء 1، باب ما يقول الرجل إذا أوى إلى فراشه، الحديث 1359، والوافي أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن معلى بن محمد، عن بعض أصحابنا، عن أبان، عن عبد الرحمان، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الاستراحة في السعي والركوب فيه 144، الحديث 4.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: أبان بن عبد الرحمان، وذكر المجلسي - قدس سره - في بعض النسخ أبان، عن عبد الرحمان وهو عبد الرحمان بن الحجاج، ويؤيده رواية الفقيه، عن عبد الرحمان بن الحجاج.
أقول: في الفقيه: الجزء 2، باب السعي راكبا والجلوس بين الصفا والمروة، الحديث 1251، عبد الرحمان بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام، وهو الصحيح كما في الوافي والوسائل أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن علي بن الحكم، عن أبان، عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته، التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 885، والاستبصار: الجزء 1، باب الرجل تصيب ثوبه الجنابة..، الحديث 586، ولكن الموجود فيه علي بن الحكم، قال: سألته من دون وساطة أبان، عن عبد الرحمان.
وروى أيضا بسنده، عن معلى بن محمد وابن سماعة، عن غير واحد جميعا، عن أبان، عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله. التهذيب: الجزء 5، باب الذبح، الحديث 754.