وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله يدبر الأمر قال يقضي الأمر وحده انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله يهديهم ربهم بإيمانهم قال يكون لهم إيمانهم نورا يمشون به أنبأ عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير قال هو قول الرجل لولده وأهله وماله إذا غضب عليهم اللهم لا تبارك فيه اللهم العن يقول لو عجل له ذلك لقضي إليهم أجلهم أي لهلك من دعا عليه فأماته انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا يعني بالناس آدم وحده فاختلفوا يعني حين
(٢٩٢)