في الحق بما كان أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد ثم اقضوا إلى ولا تنظرون يقول اقضوا إلي ما في أنفسكم أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد وتكون لكما الكبرياء في الأرض يعني الملك أنبأ عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه يعني أولاد الذين أرسل إليهم موسى من طول الزمان ومات آباؤهم أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين يعني لا تعذبنا بأيدي قوم فرعون فيقولون
(٢٩٥)