أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون يعني بيان الله للمؤمنين في الاستغفار للمشركين خاصة وبيانه في طاعته ومعصيته عامة انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله والذين اتبعوه في ساعة العسرة يعني في غزوة تبوك أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله وما كان المؤمنون لينفروا كآفة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة وذلك أن ناسا
(٢٨٨)