حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وليس وراء الله للمرء مذهب ولست بمستبق أخا لا تلمه على شعث أي الرجال المهذب قالوا: النابغة، قال فمن القائل:
إلا سليمان إذ قال المليك له قم في البرية فازجرها عن الفند قالوا: النابغة، قال فمن القائل:
أتيتك عاريا خلقا ثيابي على وجل تظن بي الظنون فألفيت الأمانة لم تخنها كذلك كان نوح لا يخون قالوا: النابغة، قال فمن القائل الذي يقول.
ولست بذاخر لغد طعاما حذار غد لكل غد طعام قلنا النابغة، فقال: النابغة أشعر شعرائكم، وأعلم الناس بالشعر. (ابن أبي الدنيا والدينوري والشيرازي في الألقاب كر ورواه وكيع في الغرر وابن جرير كر).
8937 - (عن الشعبي) عن السائب قال: ربما قعد على باب ابن مسعود رجال من قريش، فإذا فاء الفئ، قال عمر: قوموا فما بقي فهو للشيطان، ثم لا يمر على أحد إلا أقامه، قال: ثم بينا هو كذلك، إذ قيل هذا مولى بني الحسحاس يقول الشعر، فدعاه فقال: كيف كنت قلت؟ فقال: