(215) الأصل:
أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع.
الشرح:
قد تقدم منا قول في هذا المعنى.
ومنه قول الشاعر (1):
طمعت بليلى أن تريع وإنما (2) * تقطع أعناق الرجال المطامع (3) وقال آخر:
إذا حدثتك النفس إنك قادر * على ما حوت أيدي الرجال فكذب وإياك والأطماع إن وعودها * رقارق آل أو بوارق خلب (4)