وقالوا: المستشير على طرف النجاح، والاستشارة من عزم الأمور.
وقالوا: المشورة لقاح العقول، ورائد الصواب.
ومن ألفاظهم البديعة ثمرة رأى المشير أحلى من الأرى المشور (2).
وقال بشار:
إذا بلغ الرأي النصيحة فاستعن * بعزم نصيح أو مشورة حازم (2) ولا تجعل الشورى عليك غضاضة * فإن الخوافي عدة للقوادم