(115) الأصل:
مثل الدنيا كمثل الحية لين مسها، والسم الناقع في جوفها، يهوى إليها الغر الجاهل، ويحذرها ذو اللب العاقل.
* * * الشرح:
قد تقدم القول في الدنيا مرارا، وقد أخذ أبو العتاهية هذا المعنى فقال:
إنما الدهر أرقم لين المس وفي نابه السقام العقام