(١) روي البيهقي من طريق ابن أبي ليلي وهو سئ الحفظ عن ثابت عن أنس مرفوعا، أن الأنبياء لا يتركون في قبورهم بعد أربعين ليلة ولكن يصلون بين يدي الله حتى ينفخ في الصور. قال البيهقي: إن صح بهذا اللفظ فالمراد والله أعلم لا يتركون لا يصلون (كذا) إلا هذا المقدار ثم يكونون مصلين بين يدي الله تعالى كذا في وفاء الوفاء ٢: ٤٠٥.
(٢) كذا في ز وص.
(٣) في ص " بد " خطأ.
(٤) أخرجه مسلم من طريق ثابت البناني وسليمان التيمي عن أنس ٢: ٢٦٨.
(٥) أي اشتكي سعد حين ذهب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف وتخلف عنه سعد.
(٦) كذا في ص. ز. والمشهور عمرو بن القاري. وهو عمرو بن عبد الله القاري من " القارة " ذكر حديثه هذا أبو عمرو من وجه آخر عن ابن خثيم. انظر الاستيعاب على هامش الإصابة ٢: ٣٣٤. ووقع للحافظ هنا ذهول في الإصابة.
(7) أخرجه ابن سعد في حديث طويل 3: 146.

مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽⁶⁾، مدينة مكة المكرمة ⁽¹⁾، عبد الله بن عثمان ⁽¹⁾، الحسن بن الحسن ⁽¹⁾، أنس بن مالك ⁽¹⁾، القبر ⁽³⁾، ابن أبي ليلى ⁽¹⁾، عمرو بن عبد الله ⁽¹⁾