سماء (1)، ويأمن كل خائف، ويبطل به سحر كل ساحر، وبغي كل باغ، وحسد كل حاسد، ويتصدع لعظمته البر والفاجر، وتستقل به الفلك حين يتكلم به الملك (2)، فلا يكون للموج عليه سبيل، وهو اسمك الأعظم الأعظم، الأجل الأجل، النور الأكبر، الذي سميت به نفسك، واستويت به على عرشك، وأتوجه إليك بمحمد وأهل بيته [و] أسألك بك وبهم أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تفعل بي كذا وكذا.
الحديث 17، من الباب الأخير من كتاب الدعاء من الكافي 2 - 582.