اللهم إن فههت عن مسألتي، أو عميت عن طلبتي (3)، فدلني على مصالحي، وخذ بقلبي على مراشدي، فليس ذلك بنكر من هداياتك، ولا ببدع من كفاياتك (4).
اللهم احملني على عفوك، ولا تحملني على عدلك.
المختار 222، من الباب الأول من النهج.
ورواه مع زيادات كثيرة في الدعاء (16) من الصحيفة العلوية الأولى ص 57. وقريب منه عن الإمام السجاد (ع) كما في الدعاء (140) من الصحيفة الخامسة 360 نقلا عن مصباح الشيخ، وانه (ع) كان يقرؤه بعد الركعتين الثالثة عشرة والرابعة عشرة من نوافل يوم الجمعة.