بدني، ونور بالقرآن بصري، وأطلق بالقرآن لساني، وأعني عليه ما أبقيتني فإنه لا حول ولا قوة إلا بك.
مصباح المتهجد للسيد ابن طاوس رحمه الله، ورواه عنه في الحديث الأخير من الباب 26، من البحار: 19 / 53، ورواه عنه أيضا في الصحيفة العلوية الأولى ص 212.
- 24 - ومن دعاء له عليه السلام في يوم الأربعاء الحمد لله الذي مرضاته في الطلبة إليه، والتماس ما لديه، وسخطه في ترك الإلحاح في المسألة عليه (1)، وسبحان الله شاهد كل نجوى بعلمه، ومبائن كل ذي جسم بنفسه، ولا إله