أرغم أنف المنافق، ومن صدق في المواطن فقد قضى ما عليه، ومن شنأ الفاسقين وغضب لله [كذا] غضب الله له، وما اكتحل رجل بمثل ميل الحزن (3).
[قال] فقام الرجل إلى رأس علي عليه السلام فقبله.
الحديث: (14) من الفصل: (24) - وهو باب جوامع كلم أمير المؤمنين عليه السلام - من مناقب الخوارزمي ص 268 ط 2. وقريبا منه جدا رواه الثقفي رحمه الله بسنده عن محمد بن سوقة، في الحديث: (79) من كتاب الغارات ج 1، ص 134، ط 1.
ومن قوله: (اليقين على أربع شعب - إلى قوله - وعاش في الناس حميدا) رواه أيضا ابن أبي الدنيا في الحديث الرابع من كتاب اليقين، عن سفيان بن وكيع، عن سفيان بن عيينة، عن محمد بن سوقة، عن العلا بن عبد الرحمان قال...
أقول وللكلام مصادر كثيرة كاد أن يكون متوترا.