الذكر الحكيم، والعارف لهذا، العامل به أعظم الناس راحة في منفعة، والتارك له الشاك فيه أعظم الناس شغلا في مضرة ورب منعم عليه مستدرج بالنعمى ورب مبتلى مصنوع له بالبلوى، فزد أيها المستنفع في شكرك وقصر من عجلتك وقف عند منتهى رزقك (1).
الروايات في هذا المجال متعددة ويأتي عنوان النفع في محله إن شاء الله تعالى.