والحاصل: أن للحسن في المهدي الولادة العظمى، لان أحاديث كونه من ذريته أكثر، وللحسين فيه ولادة أيضا، وللعباس فيه ولادة أيضا، ولا مانع من اجتماع ولادات متعددات في شخص واحد من جهات مختلفة، وبالله التوفيق ".
*: إسعاف الراغبين: ص 96 عن رواية ابن عساكر الأولى.
*: الإذاعة: ص 135 كما في رواية تاريخ بغداد الأولى بتفاوت يسير، وقال " أخرجه أبو نعيم في الحلية ".
وفيها: كما في رواية تاريخ بغداد الثانية، وقال " أخرجه الدارقطني في الافراد، والخطيب، وابن عساكر " وفيه " إن الله بدأ بي ".
*: تصريح الكشميري: ص 214 ح 42 كما في رواية تاريخ بغداد الثانية، وقال " أخرجه أبو نعيم في الحلية، كما في كنز العمال ".
*: المغربي: ص 566 ح 47 كما في رواية تاريخ بغداد الأولى بتفاوت يسير، عن أبي هريرة: وقال " رواه أبو نعيم في الحلية بإسناد ضعيف، والجواب عنه كالذي بعده، هو ما تقدم في حديث عثمان " وقد مر قوله في الحديث المروي عن عثمان قوله " وهو غريب منكر، وقد جمع بأنه عباسي الام، حسيني الأب، وليس بذاك بل الحديث لا يصلح ".
وفي: ص 567 ح 48 كما في رواية تاريخ بغداد الثانية، وقال " رواه الدارقطني في الافراد، والخطيب، وابن عساكر، بإسناد ضعيف ".
*: عقيدة أهل السنة: ص 25 عن القول المختصر 0 * * * 103 " والله إن منا بعد ذلك السفاح، والمنصور، والمهدي، يدفعها إلى عيسى بن مريم " * *. * 103 المصادر:
*: ابن حماد: ص 110 حدثنا الوليد وغيره، عن عبد الله بن أبي عتبة، عن المنهال بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنه، أنهم ذكروا عنده أثني عشر خليفة، ثم الأمير (لا أمير) فقال ابن عباس: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
وفي: ص 111 حدثنا الوليد، عن شيخ، عن يزيد بن الوليد الخزاعي، عن كعب قال " المنصور والمهدي والسفاح من ولد العباس ".
وفي: ص 122 حدثنا نعيم، حدثنا الوليد، عن عبد الملك بن حميد بن أبي غنية، عن المنهال ابن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أنه ذكر عنده اثنا عشر خليفة ثم الأمير