105 " لي النبوة ولكم الخلافة، بكم يفتح هذا الامر وبكم يختم " * * 105 المصادر:
*: ابن حبان: على ما في ذخائر العقبى.
*: الطبراني، الأوسط: على ما في مجمع الزوائد.
*: تاريخ بغداد: ج 3 ص 348 349 أنبأناه محمد بن أحمد بن رزق البزار، ومحمد بن الحسين بن الفضل القطان قالا: حدثنا محمد بن عمر القاضي الحافظ، حدثنا محمد بن الحسن بن سعدان المروزي، حدثنا محمد بن عبد الكريم بن عبيد الله السرخسي، حدثني المهتدي بالله أمير المؤمنين، حدثني علي بن هاشم بن طبراخ، عن محمد الحسن الفقيه، عن ابن أبي ليلى، عن داود بن علي، عن أبيه، عن ابن عباس قال: قال العباس يا رسول الله ما لنا في هذا الامر؟ فقال:
*: تهذيب ابن عساكر: ج 7 ص 246 247 كما في تاريخ بغداد، وقال " وأخرجه من طريق الخطيب أيضا عن ابن عباس: وفيه " ثم قال للعباس: من أحبك نالته شفاعتي، ومن أبغضك فلا نالته شفاعتي ".
*: الملا، في سيرته: على ما في ذخائر العقبى.
*: ذخائر العقبى: ص 205 عن عقبة بن عامر الجهني قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذا بيد العباس ثم قال " يا عباس إنه لا يكون نبوة إلا وكانت بعدها خلافة، وسيلي من ولدك في آخر الزمان سبعة عشر، منهم السفاح، ومنهم المنصور، ومنهم المهدي، ومنهم الجموح، ومنهم العاقب، ومنهم الراهن من ولدك، وويل لامتي منه، كيف يهلكها ويذهب بأمرها " وعن ابن عباس قال " أقبل العباس يوما على رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أقبل إلى أبي بكر فقال: يا أبا بكر هذا العباس قد أقبل وعليه ثياب بيض، وسيلبس ولده من بعده السواد، ويتملك منهم اثنا عشر رجلا يعني ملكا ولا ينازع فيه " وقال " أخرجهما ابن حبان، والملا في سيرته ".
*: مجمع الزوائد: ج 5 ص 187 188 كما في ذخائر العقبى، بتفاوت، وفيه ". ومنهم المهدي وليس بمهدي. ومنهم الواهن. كيف يعقرها ويهلكها ويذهب بأموالها هو وأتباعه على غير دين الاسلام فإذا بويع لصلبه، فعند الثامن عشر انقطاع دولتهم، وخروج أهل المغرب من بيوتهم " وقال " رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عبد الأول بن عبد الله المعلم ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات ".
*: جمع الجوامع: ج 2 ص 263 عن ابن عساكر، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، عن ابن عباس قال: قال لي حذيفة بن اليمان وكعب الأحبار " إذا ملك الخلافة بنوك لم تزل