(لا أمير) فقال: كما في روايته الأولى.
*: عيون الأخبار، ابن قتيبة: ج 1 ص 302 حدثني محمد بن عبيد قال: حدثنا أبو أسامة، عن زائدة، عن سماك، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أنه كان إذا سمعهم يقولون: يكون في هذه الأمة إثنا عشر خليفة، قال: ما أحمقكم. إن بعد الاثني عشر ثلاثة منا: السفاح، والمنصور، والمهدي، يسلمها إلى الدجال " قال أبو أسامة " تأويل هذا عندنا أن ولد المهدي يكونون بعده إلى خروج الدجال ".
*: دلائل النبوة، أبو نعيم: على ما في المغربي.
*: الحاكم: ج 4 ص 514 بسند آخر، عن مجاهد قال: قال لي عبد الله بن عباس: لو لم أسمع أنك منا أهل البيت، ما حدثتك بهذا الحديث، قال فقال مجاهد: فإنه في ستر، لا أذكره لمن نكره، قال فقال ابن عباس: منا أهل البيت أربعة: منا السفاح، ومنا المنذر، ومنا المنصور، ومنا المهدي، قال فقال له مجاهد: فبين لي هؤلاء الأربعة، فقال: أما السفاح فربما قتل أنصاره، وعفا عن عدوه، وأما المنذر قال فإنه يعطي المال الكثير، لا يتعاظم في نفسه، ويمسك القليل من حقه. وأما المنصور فإنه يعطي النصر على عدوه الشطر مما كان يعطى رسول الله صلى الله عليه وآله، يرعب منه عدوه على مسيرة شهرين، والمنصور يرعب عدوه منه على مسيرة شهر. وأما المهدي الذي يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا، وتأمن البهائم والسباع، وتلقي الأرض أفلاذ كبدها. قال قلت: وما أفلاذ كبدها؟ قال: أمثال الأسطوانة من الذهب والفضة " وقال الحاكم " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
*: دلائل النبوة: ج 6 ص 513 514 بسند آخر، عن سعيد بن جبير قال: سمعنا عبد الله بن عباس ونحن نقول: اثني عشر أميرا ثم لا أمير، واثني عشر أميرا ثم هي الساعة فقال ابن عباس: ما أحمقكم: إن منا أهل البيت بعد ذلك المنصور، والسفاح، والمهدي، يدفعها إلى عيسى بن مريم ".
وفي: ص 514 بسند آخر، عن سعيد بن جبير قال: كنت عند ابن عباس فتذاكروا المهدي فقال " يكون منا ثلاثة أهل البيت: سفاح ومنصور ومهدي ".
*: تاريخ بغداد: ج 1 ص 62 63 بسند آخر عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " منا السفاح، ومنا المنصور، ومنا المهدي ".
وفي: ص 63 بسند آخر عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " منا السفاح والمنصور والمهدي ".
وفي: ج 5 ص 391 بسند آخر عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال " منا ثلاثة، منا المنصور، ومنا السفاح، ومنا المهدي ".
وفي: ج 9 ص 399 بسند آخر عن أبي سعيد، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " منا القائم، ومنا المنصور، ومنا السفاح، ومنا المهدي، فأما القائم فتأتيه