ظلما وجورا " وقال " أخرجه أبو نعيم في صفة المهدي ".
*: المغربي: ص 475 وص 558 عن مقدمة ابن خلدون.
*: الرد على من كذب بأحاديث المهدي: ص 27 عن أبي داود، والترمذي وأبي نعيم.
* * *: غيبة الطوسي: ص 112 عنه (محمد بن إسحاق المقري)، عن علي، عن بكار، عن علي بن قادم، عن فطر، عن عاصم، عن زر بن حبيش، عن عبد الله بن مسعود (قال):
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: كما في أبي داود بتفاوت يسير.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 132 ب 52 عن فتن السليلي: بسنده عن حذيفة بن اليمان فذكر الملاحم وقال في آخرها " ويباع الأحرار للجهد الذي يحل بهم، يقرون بالعبودية، الرجال والنساء، ويستخدم المشركون المسلمين، ويبيعونهم في الأمصار، لا يتحاشى لذلك بر ولا فاجر. يا حذيفة: لا يزال ذلك البلاء على أهل ذلك الزمان حتى إذا آيسوا أو قنطوا وساءوا الظن. ألا يفرج عنهم، إذ بعث الله رجلا من أطائب عترتي وأبرار ذريتي، عدلا مباركا زكيا، لا يغادر، مثقال ذرة، يعز الله به الدين والقرآن والاسلام وأهله ويذل به الشرك وأهله، يكون من الله على حذر، لا يغتر بقرابته، لا يضع حجرا على حجر، ولا يقرع أحدا في ولايته بسوط إلا في حد. ليمحوا الله به البدع كلها ويميت به الفتن كلها. يفتح الله به باب (كل) حق، يغلق به كل باب باطل، يرد الله به سبي المسلمين حيث كانوا. قلت: فسم لنا هذا العبد الذي اختاره الله لامتك وذريتك؟ فقال: اسمه كاسمي، واسم أبيه كاسم أبي، لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لجعل الله مقدار ما يكون فيه ما ذكرت ".
وفي: ص 139 ب 65 عن فتن السليلي، بسنده عن عثمان بن عبد الله: وفيه " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم. حتى يملك رجل يواطئ اسمه اسمي وخلقه خلقي واسم أبيه اسم أبي يملأها. ".
وفي: ص 150 151 ب 80 كما في رواية عقد الدرر الثالثة بتفاوت، عن فتن السليلي، بسنده عن عبد الله بن مسعود: - وفيه ". يملك هذه الأمة. ويعيد الله الغنى في قلوب هذه الأمة فيجيئه الرجل فيسأله فيقول انطلق به إلى السادن يعني الخازن فيحثو له في حجره، قال:
يقول حسبي ما وسع (في) أمة محمد صلى الله عليه وآله، فيرده فيقول: لا حاجة فيه، فيقال له: إنا لا نرجع في شئ أمضيناه، فيمكث تسعا أو سبعا ثم لا خير في عيش الحياة بعده ".
*: العمدة: ص 432 ح 907 كما في أبي داود، عن الجمع بين الصحاح الستة.
*: كشف الغمة: ج 3 ص 228 عن أبي داود، والترمذي.
وفي: ص 264 كما في رواية عقد الدرر الثالثة، عن أبي نعيم.
وفي: ص 266 عن بيان الشافعي.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 598 ب 32 ف 2 ح 53 عن كشف الغمة.