بعده عمر، وهم مستمرون على العمل بها حتى نهى عنها بقوله وهو على المنبر " متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما: متعة الحج ومتعة النساء " (292).
وحسبك من الذكر الحكيم والفرقان العظيم نصا في إباحتها قوله عز من قائل: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة) (293). والأنكحة