حيث استوفينا القول فيها من كل النواحي، وكان ذلك في فصول ثمانية.
1 - حقيقة هذا النكاح بكنه ولوازمه الشرعية.
2 - إجماع الأمة على اشتراعه في الدين الاسلامي.
3 - دلالة الكتاب على اشتراعه.
4 - اشتراعه بنصوص السنن.
5 - القول بنسخه وحجة القائلين بذلك والنظر فيها.
6 - صحاح تنم على الخليفة بأنه هو الذي نسخها.
7 - المنكرون عليه في ذلك من الصحابة والتابعين (297).