وقال في الاستيعاب بعد أن ذكر أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عمرا هذا إلى السلاسل فأمده بجيش فأمده بجيش من مائتي فارس من المهاجرين والأنصار أهل الشرف منهم أبو بكر وعمر وأمر عليهم أبا عبيدة، ثم ذكر الملاحاة بين أبي عبيدة وعمر، ثم قال: وسلم له أبو عبيدة وصلى خلفه (1).
انتهى.
وذكر هذه المعاني في الكامل (2).