بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٩ - الصفحة مقدمة المحقق ٢٦
[27 / 327 - 331 باب 1].
باب: افتراق الأمة بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على ثلاث وسبعين فرقة، وأنه يجري فيهم ما جرى في غيرهم من الأمم وارتدادهم عن الدين [28 / 2 - 36 باب 1].
وله نظائر في أبواب مختلفة في الاتباع حذو القذة بالقذة كما في بحار الأنوار: 13 / 180.
باب: قوله تعالى: [من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم..] (المائدة: 54) [36 / 32 - 34 باب 30].
باب: كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك [72 / 131 - 156 باب 101].
باب: مدح الذرية الطيبة وثواب صلتهم [96 / 217 - 236 باب 27].
هذا عموما، وما جاء في خصوص أمير المؤمنين عليه السلام والزهراء البتول سلام الله عليها فندرج بعضها:
باب: أنه (عليه السلام) المؤمن والايمان والدين والاسلام والسنة والسلام وخير البرية في القرآن، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان [35 / 336 - 353 باب 13].
باب: أنه (عليه السلام) الصادق والمصدق والصديق في القرآن...
[35 / 407 - آخر المجلد باب 21].
باب: كفر من آذاه (عليه السلام) أو حسده أو عانده وعقابهم [39 / 330 - 334 باب 89].
باب: قوله تعالى: [وقفوهم إنهم مسؤولون] [36 / 76 - وما بعدها باب 28]، وغيرها من الآيات الواردة في حقه (عليه السلام) في المجلد
(مقدمة المحقق ٢٦)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 مقدمة المحقق مقدمة المحقق 5
3 الباب الخامس: احتجاج أمير المؤمنين عليه السلام على أبي بكر وغيره في أمر البيعة 3
4 الباب السادس: منازعة أمير المؤمنين عليه السلام العباس في الميراث 67
5 الباب السابع: نوادر الاحتجاج على أبي بكر 77
6 الباب الثامن: احتجاج سلمان وأبي بن كعب وغيرهما على القوم 79
7 الباب التاسع: ما كتب أبو بكر إلى جماعة يدعوهم إلى البيعة وفيه بعض أحوال أبي قحافة 91
8 الباب العاشر: إقرار أبي بكر بفضل أمير المؤمنين وخلافته بعد الغصب 99
9 الباب الحادي عشر: نزول الآيات في أمر فدك وقصصه وجوامع الاحتجاج فيه وفيه قصة خالد وعزمه على قتل أمير المؤمنين عليه السلام بأمر المنافقين 105
10 فصل: نورد فيه خطبة خطبتها سيدة النساء فاطمة الزهراء صلوات الله عليها احتجت بها على من غصب فدك منها 215
11 فصل: في الكلام على من يستفاد من أخبار الباب، والتنبيه على ما ينتفع به طالب الحق والصواب وهو مشتمل على فوائد الأولى: في عصمة الزهراء سلام الله عليها. 335
12 الثانية: أنها سلام الله عليها محقة في دعوى فدك 342
13 الثالثة: فدك نحلة للزهراء عليها السلام ظلمت بمنعها 346
14 الرابعة: بطلان دعوى أبي بكر من عدم توريث الأنبياء 351
15 الباب الثاني عشر: العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين عليه السلام فدك لما ولي الناس 395
16 الباب الثالث عشر: علة قعوده عليه السلام عن قتال من تأمر عليه من الأوليين وقيامه إلى القتال من بغى عليه من الناكثين والقاسطين والمارقين، وعلة إمهال الله من تقدم عليه، وفيه علة قيام من قام من سائر الأئمة وقعود من قعد منهم عليهم السلام 417
17 الباب الرابع عشر: العلة التي من أجلها ترك الناس عليا عليه السلام 479
18 الباب الخامس عشر: شكاية أمير المؤمنين صلوات الله عليه عمن تقدمه من المتغلبين الغاصبين والخطبة الشقشقية 497
19 شكايته من الغاصبين 549
20 حكاية ظريفة تناسب المقام 647
21 حكاية أخرى 648
22 تتميم 650