بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ٧٦
ما يسرون وما يعلنون 23 " وقال تعالى ": إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين 125 الاسرى " 17 " وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا 17 " وقال تعالى ": ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين 25 " وقال تعالى ": وربك أعلم بمن في السماوات والأرض 55 " وقال تعالى ": قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم إنه كان بعباده خبيرا بصيرا 96 مريم " 19 " لقد أحصيهم وعدهم عدا 94 طه " 20 " يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما 110 الأنبياء " 21 ": قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم 4 " وقال تعالى ": يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم 28 " وقال تعالى ": إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون 110 الحج " 22 " ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير 70 المؤمنين " 23 " عالم الغيب والشهادة 92 النور " 24 " والله يعلم ما تبدون وما تكتمون 29 " وقال تعالى ": إن الله خبير بما يصنعون 30 " وقال ": والله بكل شئ عليم 35 و 64 الفرقان " 25 " قل أنزله الذي يعلم السرفي السماوات والأرض 6 النمل " 27 " وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون * وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين 74 - 75 العنكبوت " 29 " أوليس الله بأعلم بما في صدور العالمين * وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين 10 - 11 " وقال تعالى ": قل كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السماوات والأرض 52 لقمان " 31 " إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم في الأرحام وما تدري نفس ما ذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير 34 أحزاب " 33 " والله يعلم ما في قلوبكم وكان الله عليما حليما 51 " وقال تعالى "
(٧٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 11
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 15
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 24
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 26
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 62
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 74
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 92
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 134
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 147
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 150
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 153
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 172
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 184
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 212
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 320
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 322