بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ٧٧
وكان الله على كل شئ رقيبا 52 " وقال عز وجل ": إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شئ عليما 54 " وقال سبحانه ": إن الله كان على كل شئ شهيدا 55 سبا " 34 " يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور 2 " وقال عز وجل ": عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبرا في كتاب مبين. 3 " وقال تعالى ": إنه سميع قريب 50 فاطر " 35 " إن الله عليم بما يصنعون 8 " وقال تعالى ": إن الله بعباده لخبير بصير 31 " وقال تعالى ": إن الله عالم غيب السماوات والأرض إنه عليم بذات الصدور 38 يس " 36 " وكل شئ أحصيناه في إمام مبين 12 " وقال تعالى ": فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون 76 المؤمن " 40 " يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور 19 السجدة " 41 " إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا " وقال تعالى ": اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير 40 " وقال سبحانه ": إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه 47 الزخرف " 43 " أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجويهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون 80 محمد " 47 " والله يعلم متقلبكم ومثواكم 19 " وقال ": والله يعلم إسرارهم 26 الفتح " 48 " فعلم ما في قلوبهم 18 " وقال تعالى ": وكان الله بما تعملون بصيرا 24 " وقال تعالى ": وكان الله بكل شئ عليما 26 " وقال تعالى ": وكفى بالله شهيدا 28 الحجرات " 49 " والله عليم حكيم 8 " وقال تعالى ": إن الله عليم خبير 13 " وقال ":
قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بكل شئ عليم 16 " وقال سبحانه ": إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون 18 ق " 50 " ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد 16 " وقال تعالى ": نحن أعلم بما يقولون 45
(٧٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 11
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 15
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 24
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 26
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 62
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 74
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 92
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 134
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 147
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 150
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 153
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 172
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 184
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 212
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 320
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 322