عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة تقديم ٤٨
* (15) * ثم إن لي حق رواية هذا الكتاب وسائر مؤلفات مؤلفه الحليل بطرقي المذكورة في الإجازات، فليروها كل من شاء وأحب روايتها عنى بتلك الأسانيد المنتهية إلى ناسقه. والسلام على من اتبع الهدى.
أملاه العبد المستكين الكئيب الغريب في وطنه خادم علوم أهل البيت عليهم السلام: أبو المعالي شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي سنة 1402 منسلخ ذي الحجة الحرام ببلدة قم المشرفة حرم الأئمة الأطهار وعش آل محمد حامدا مسلما مصليا مستغفرا
(تقديم ٤٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... تقديم 43 تقديم 44 تقديم 45 تقديم 46 تقديم 47 تقديم 48 1 2 3 4 5 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380