* (15) * ثم إن لي حق رواية هذا الكتاب وسائر مؤلفات مؤلفه الحليل بطرقي المذكورة في الإجازات، فليروها كل من شاء وأحب روايتها عنى بتلك الأسانيد المنتهية إلى ناسقه. والسلام على من اتبع الهدى.
أملاه العبد المستكين الكئيب الغريب في وطنه خادم علوم أهل البيت عليهم السلام: أبو المعالي شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي سنة 1402 منسلخ ذي الحجة الحرام ببلدة قم المشرفة حرم الأئمة الأطهار وعش آل محمد حامدا مسلما مصليا مستغفرا