() - قال الصادق (عليه السلام): إن لله عز وجل... (1) بأبواب الجبارين خلقا من خلقه يدفع بهم عن أوليائه، أولئك عتقاء الله من النار (2).
() - وقال (عليه السلام): كفارة عمل السلطان قضاء حوائج الإخوان (3).
() - وقال (عليه السلام): لا تكلفوهم قضاء الحوائج فيكلفونا غدا قضاء حوائجهم يوم القيامة (4).
() - قال الرضا (عليه السلام): إن لله مع السلطان أولياء يدفع بهم عن أوليائه.
وفي حديث آخر: أولئك عتقاء الله من النار (5).
() - عن الصادق (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لله أقواما اختصهم بالنعم ومنافع العباد يقرها فيهم ما بذلوها، فإذا منعوها نزعها عنهم فحولها إلى غيرهم (6).
() - عنه (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لله عبادا من خلقه يفزع الناس إليهم في حوائجهم أولئك هم الآمنون من عذاب الله (7).
() - عن أبي عبد الله (عليه السلام): شرار الخلق الملوك، وذلك أنه ضد صاحب الحق (8).
() - عن عبد الله بن سنان قال: كنا جماعة عند أبي عبد الله (عليه السلام) فذكروا السلطان فسبهم من كان في المجلس ودعا عليهم، فقال أبو عبد الله (عليه السلام): لا تسبوا السلطان فإن السلطان ظل الله في الأرض، ولكن ادعو الله يصلحهم فإن