أعوانه، يقال له: خلاس، فإذا أراد أحدكم أن يحدث بالحديث فنسيه فليدع الله تبارك وتعالى وليصل على النبي (صلى الله عليه وآله) وليلعن الخلاس، فإنه سيأتيه (1) الحديث إن شاء الله، وإن لم يذكره كان ذكر الله تبارك وتعالى والصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) عوضا من الحديث (2).
(١٩٥)