بسم الله الرحمن الرحيم من زيد بن صوحان إلى عائشة بنت أبي بكر، أما بعد، فإن الله أمرك بأمر وأمرنا بأمر، أمرك أن تقري في بيتك، وأمرنا بالجهاد، فأتاني كتابك بضد ما أمر الله به وذلك خلاف الحق والسلام.
ورواه الطبري في تاريخه 5 / 183. والمعلى في الحدائق الوردية 1 / 35. والمجلسي في بحار الأنوار ط قديم 8 / 418.
(322) رواه المفيد في الإختصاص ص 113، عن محمد بن علي بن شاذان، عن أحمد بن يحيى النحوي، عن أحمد بن سهل، عن يحيى بن محمد بن إسحاق، عن أحمد بن قتيبة، عن عبد الحكم القتبي، عن أبي كبسة ويزيد بن رومان... الحديث.
والطبرسي في الاحتجاج عن الصادق عليه السلام 2 / 449.
والمجلسي في بحار الأنوار ط قديم 9 / 424. والمفيد في كتاب الجمل ص 126.
(323) أخرجه الأميني في الغدير 9 / 81 نقلا عن الاستيعاب: إن الأحنف بن قيس كان عاقلا حليما ذا دين وذكاء وفصاحة. لما قدمت عائشة البصرة أرسلت إليه... الحديث.
(324) روى الخطبة الحاكم في المستدرك 3 / 115 عن الحسن بن محمد السكوني، عن محمد بن عثمان، عن يحيى بن عبد الحميد، عن شريك، عن أبي الصيرفي، عن أبي قبيصة (عمر بن قبيصة)، عن طارق بن شهاب قال: رأيت عليا على رحل رث بالربذة وهو يقول: الحديث. والبلاذري في أنساب الأشراف 1 / 351 الحديث 293.
وروى السيد المدني في الدرجات الرفيعة ص 264 الكتاب الذي بعثه أمير المؤمنين مع تفاوت يسير. وأيضا ما دار بين عمار وأبي موسى.