بالفارسية.. إلى آخر ما في الرياض (1).
وشرح عز الدين الآملي، في الرياض: فاضل، عالم، فقيه، محقق، مدقق، جامع للعلوم العقلية والنقلية، وكان من شركاء الدرس مع الشيخ علي الكركي، والشيخ إبراهيم القطيفي، عند الشيخ علي بن هلال الجزائري.
قال: وقبره الآن معروف بتوابع بلدة ساري من بلاد مازندران، وله من الكتب كتاب شرح نهج البلاغة، والرسالة الحسنية في الأصول الدينية، وفروع العبادات، ألفها لآقا حسن من وزراء مازندران (2).
وحاشية المولى عماد الدين علي القاري الاسترآبادي، صاحب الرسائل الكثيرة في القراءات.
وشرح العالم المحدث السيد نعمة الله الجزائري، كتفسيره المسمى:
بالعقود والمرجان الذي يكتب على حواشي القرآن، يكتب على حواشي لا النهج، صرح بذلك في الرياض في ترجمته (3).
وشرح رأيته في مشهد الرضا عليه السلام، وقد سقط من أوله أوراق، وهو مختصر لم أعرف مؤلفه، إلا أن النسخة كانت عتيقة جدا.
وشرح السيد الجليل الا ميرزا علاء الدين گلستانه، المسمى: ببهجة الحدائق، مختصر.
وشرح آخر له كبير يقرب من ثلاثين ألف بيت، إلا أنه ما جاوز من الخطبة الشقشقية إلا نزرا يسيرا.
وشرح العالم المحدث الجليل السيد عبد الله بن السيد محمد رضا شبر الحسيني، يقرب من أربعين ألف بيت.