المطلق ولأن الاحتجاج نقص والنقص من لواحق الإمكان.
(فإذا كان لا لحاجة استحال الحد والكيف فيه) يعني استحال تحديده وتعيينه بأنه شيء فيه صفات معلومة وكيفيات مخلوقة مثل الغضب والضجر و أمثال ذلك وإلا لزم احتياجه في تمام كماله إلى تلك الصفات والكيفيات هذا خلف (فافهم إن شاء الله تعالى) (1) ما أشرنا إليه وأوضحنا لك والله ولي التوفيق.
* الأصل:
7 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن محمد بن حمران، عن أسود ابن سعيد قال: كنت عند أبي جعفر (عليه السلام) فأشأ يقول ابتداء منه من غير أن أسأله: «نحن حجة الله، ونحن باب