القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٢٤٧
- بسلعته: بادل بها.
عرض الشئ - عرضا، وعراضة: تباعدت حاشيتاه، واتسع عرضه. فهو عريض، وعراض.
اعترض الشئ: صار عارضا.
يقال: اعترض الشئ دون الشئ: أي حال دونه.
- فلان فلانا: وقع فيه.
أعرض الشئ: ظهر، وبرز.
- عنده: صد، وولى.
وفي التنزيل العزيز: (وإذا أنعمنا على الانسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض) (فصلت: 51) - في الشئ: ذهب فيه عرضا.
تعارض الشيئان: تقابلا.
تعرض له: تصدى.
عارض الشئ: جانبه، وعدل عنه.
- فلانا: فعل مثل فعله.
- الشئ بالشئ: قابله به.
عرض الشئ: جعله عريضا.
- فلانا لكذا: جعله عرضه، وهدفا له.
- له بالقول: لم يبينه، ولم يصرح به. وفي الكتاب المجيد ز (ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء) (البقرة: 235). قيل: هو أن يقول لها:
أنت جميلة، وكل أحد يرغب في مثلك، ونحو هذا.
التعارض: مصدر تعارض.
تعارض البينتين عند الحنابلة: أن تشهد إحداهما بنفي ما أثبتته الأخرى، أو بإثبات ما نفته.
التعريض: جعل الشئ عريضا.
-: خلاف التصريح.
- في الكلام: أن يكون له وجهان من صدق وكذب.
أو ظاهر وباطن.
العارض: ما اعترض في الأفق، فسده من سحاب، أو جراد، أو نحل. وفي القرآن الكريم: (قالوا هذا عارض ممطرنا) (الأحقاف: 24) -: الجبل.
-: الحائل، والمانع، -: صفحة الخد.
وهما عارضان: يقال: هو خفيف العارضين: شعر العارضين، وهو ما نزل عن حد العذار.
العرض: خلاف الطول.
-: المتاع، وكل شئ عرض إلا الدراهم والدنانير فإنها عين.
(ج) عروض.
قال أبو عبيد: العروض: الأمتعة التي لا يدخلها كيل، ولا وزن، ولا تكون حيوانا، ولا عقارا.
العرض: ما يعرض للانسان من مرض، ونحوه، (ج) عروض.
-: مالا يكون له ثبات.
-: متاع الدنيا، قل أو كثر.
وفي الحديث الشريف: " ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس ".
-: المطل السهل، وفي القرآن الكريم: (لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لا تبعوك) (التوبة: 42) - في المجلة (م 131): العروض: جمع عرض بالتحريك، وهي ما عد النقود، والحيوانات، والمكيلات والموزونات، كالمتاع والقماش.
عرض الشئ: ناحيته من أي وجهه جئته.
- الناس: العامة.
يقال فلا من عرض الناس: أي من العامة.
(٢٤٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 ... » »»
الفهرست