القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٢٤٨
ورآه في عرض الناس أيضا: أي فيما بينهم.
العرضة: الهمة.
-: الهدف. يقال: جعله عرضة لكذا: نصبه له هدفا، وفي الكتاب العزيز: (ولا تجعلوا الله عرضا لايمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سمع عليم) (البقرة: 224) أي: لا تجعلوا أيمانكم بالله مانعة لكم من البر وصلة الرحم إذا حلفتم على تركها.
العرض: البدن. (ج) أعراض.
-: النفس.
-: ما يقدح، ويذم من الأسنان. وفي الحديث الشريف: " كل المسلم على المسلم حرام دمه، وماله.
وعرضه ".
-: الحسب.
-: الرائحة أيا كانت.
-: السحاب العظيم.
-: الوادي فيه الشجر.
العروض: ميزان الشعر.
-: مكة، والمدينة، وما حولهما.
-: الطريق في عرض الجبل في مضيق.
المعراض: عود يشبه السهم يرمى به الصيد.
(ج) معاريض.
-: التورية بالشئ عن الشئ.
عرف فلان على القوم - عرافة: دبر أمهم، وقام بسياستهم.
عرف الشئ - عرفانا. ومعرفة: أدركه بحاسة من حواسه.
فهو عارف، وعريف.
وهو، وهي عروف.
وهو عروفة. (والتاء للمبالغة).
-: علمه.
- للامر عرفا. وعرفا: صبر.
اعترف بالشئ: أقر به. وفي القرآن الكريم:
(وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إنا لله غفور رحيم) (التوبة: 103) تعارف فلان وفلان: عرف أحدهما الآخر. وفي الكتاب المجيد: (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير) (الحجرات: 13) عرف الحجاج: وقفوا بعرفات.
- الشئ: طيبه، وزينه.
- الضالة: نشدها.
- فلانا الامر: أعلمه إياه.
- فلانا بكذا: وسمه به.
الاعتراف: الاقرار بالذنب.
- عند الحنفية: الاقرار بالشئ عن معرفة.
- عند الأباضية: ما أقر به الجاني قبل أن يبين عليه بالبينة العادلة.
الأعراف: الحاجز بين الجنة، والنار.
-: جمع عرف.
العرافة: عمل العريف.
العرافة: حرفة العراف.
العراف: المنجم، والكاهن.
وقيل: العرف يخبر عن الماضي، والكاهن يخبر عن الماضي والمستقبل.
وفي الحديث الشريف: " من أتى كاهنا أو عرافا. فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ".
(٢٤٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 ... » »»
الفهرست