فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ٦ - الصفحة ١٤٩
قال (السادسة العبد المرهون تجب فطرته على في المغضوب والضال والآبق طريقان (قيل) تجب (وقيل) قولان كسائر الزكوات ولو انقطع خبر العبد الغائب نص على وجوب فطرته وعلى أن عتقه لا يجزئ عن الكفارة وقيل قولان وقيل قولان في المسألتين لتقابل الأصلين وقيل بتقرير النصين ميلا إلى الاحتياط فيهما) *