ولدار الآخرة خير ولنعم دار المتقين). (1) (من عمل صلحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حيوة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون). (2) (ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار). (3) (واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفى الآخرة إنا هدنا إليك). (4) (والذين هاجروا في الله منم بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون). (5) (ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتب وآتينه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين). (6) (وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين * ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون). (7) 546. رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله عزوجل لا يظلم المؤمن حسنة يثاب عليها الرزق في الدنيا ويجزى بها في الآخرة. (8) 547. الإمام علي (عليه السلام) - في عهده إلى محمد بن أبي بكر لما ولاه مصر: اعلموا عباد
(١٥١)