ج - فلسطين، الشام، سواد الكوفة (ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي بركنا فيها للعلمين). (1) (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصا الذي بركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير). (2) (ولسليمان الريح عاصفة تجرى بأمره إلى الأرض التي بركنا فيها وكنا بكل شىء علمين). (3) (وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشرق الأرض (4) ومغربها التي بركنا فيها) (5) 1007. تفسير القمي - في تفسير قوله تعالى: (ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي بركنا فيها للعلمين) -: يعني إلى الشام وسواد الكوفة. (6) 1008. تفسير القمي: قوله تعالى: (ولسليمان الريح عاصفة) قال: تجري من كل جانب.
(إلى الأرض التي بركنا فيها) إلى بيت المقدس والشام. (7)