عمر بن الخطاب، والوليد بن المغيرة والد خالد بن الوليد، وقتلهما علي بن أبي طالب.... راجع المغازي للواقدي ج 1 ص 149 - 150 من بني أسد قتلت مجموعة من بني أسد منهم ربيعة بن الأسود، والحارث بن ربيعة قتله علي بن أبي طالب وعقيل بن الأسود بن عبد المطلب قتله حمزة وعلي، ونوفل بن خويلد بن سعد قتله علي.... وهم من القرابة القريبة للزبير بن العوام أحد الذين عرفوا بأنهم من المبشرين في الجنة...
راجع المغازي للواقدي ج 1 ص 148، 154 بنو عدي (لا في العير ولا في النفير) خرجت بنو عدي مع بطون قريش، فلما كانوا في السحر عدلوا في الساحل منصرفين إلى مكة، فصادفهم أبو سفيان فقال يا بني عدي كيف رجعتم (لا في العير ولا في النفير)؟ وباختصار فإن بني عدي رجعوا من الطريق ولم يشتركوا في القتال، وحجة بني عدي الظاهرة أنهم رجعوا امتثالا لأمر أبي سفيان حيث قالوا له عندما سألهم عن سبب رجوعهم (أنت أرسلت إلى قريش أن ترجع فرجع من رجع ومضى من مضى) راجع المغازي للواقدي ج 1 ص 45 بنو زهرة قال الأخنس بن شريق وكان حليفا لبني زهرة (يا بني زهرة قد نجى الله عيركم، وخلص أموالكم، ونجى صاحبكم مخرمة بن نوفل، وإنما خرجتم لتمنعوه وماله، وإنما محمد رجل منكم، ابن أختكم، فارجعوا واجعلوا جبنها بي، فلا حاجة لكم أن تخرجوا في غير منفعة لا ما يقول هذا الرجل، فإنه مهلك قومه، سريع في فسادهم)