ربه عز وجل حتى يفارق تلك الزينة. قالت: فنزعته فتصدقت به، فقال أبو بكر: عسى ذلك يكفر عنك سيئاتك (1).
وعن عبد الله بن أبي مليكة قال: رأيت على عائشة ثوبا مضرجا، فقلت: وما المضرج؟ فقال: هذا الذي تسمونه المورد (2).
(1) أخرجه أبو نعيم في الحلية: ج 1 / ص 37 - وأنظر حياة الصحابة: ج 2.
(2) طبقات ابن سعد: ج 8.